السلام عليكم
أقـوال مـأثـورة
خالطوا الناس مخالطة إن متم عليها بكوا عليكم وإن عشتم عليها حنوا إليكم...
علي بن أبي طالب
كلامك مكتوب،وقولك محسوب،وأنت ياهذا مطلوب،ولك ذنوب وماتتوب،
وشمس الحياة قد أخذت في الغروب فما أقسى قلبك من بين القلوب؟
ابن الجوزي
ويحك! أنت في القبر محصور إلى أن ينفخ في الصور، ثم راكب أو مجرور،
حزين أو مسرور، مطلق أو مأسور، فما هذا اللهو والغرور؟
ابن الجوزي
إذا رأينا للشيطان علينا غلبة وسلطانا فلنتحقق من عبوديتنا لله تعالى فإن الله يقول:
"إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا" ..
إن الرقاع في ثوب عمر لم تنقص قدره، وإن الحرير في ثوب قيصر لم يمنعه من الهزيمة
قال الفضيل بن عياض رحمه الله: من رأى لنفسه قيمة فليس له في التواضع نصيب
ازرع جميلا ولو في غير موضعه... ماخاب قط جميلا أينما زرعا
قال الحسن البصري رحمه الله:
استكثروا من الأصحاب المؤمنين فإن لهم شفاعة يوم القيامة
قال بن رجب رحمه الله: العاقل من تزيده نيران الأزمات لمعانـا
قال الأوزاعي:
"إن المؤمن يقولُ قليلاً، ويعمل كثيراً، وإن المنافق يتكلم كثيراً ويعمل قليلاً"
وإياك أن تظن استجابة الله لدعائك لكرامتك على الله وحبه لك
فقد يستجيب الله لدعاء العبد لهوانه عليه وسقوطه من عينه...
ابن القيم
أقـوال مـأثـورة
خالطوا الناس مخالطة إن متم عليها بكوا عليكم وإن عشتم عليها حنوا إليكم...
علي بن أبي طالب
كلامك مكتوب،وقولك محسوب،وأنت ياهذا مطلوب،ولك ذنوب وماتتوب،
وشمس الحياة قد أخذت في الغروب فما أقسى قلبك من بين القلوب؟
ابن الجوزي
ويحك! أنت في القبر محصور إلى أن ينفخ في الصور، ثم راكب أو مجرور،
حزين أو مسرور، مطلق أو مأسور، فما هذا اللهو والغرور؟
ابن الجوزي
إذا رأينا للشيطان علينا غلبة وسلطانا فلنتحقق من عبوديتنا لله تعالى فإن الله يقول:
"إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا" ..
إن الرقاع في ثوب عمر لم تنقص قدره، وإن الحرير في ثوب قيصر لم يمنعه من الهزيمة
قال الفضيل بن عياض رحمه الله: من رأى لنفسه قيمة فليس له في التواضع نصيب
ازرع جميلا ولو في غير موضعه... ماخاب قط جميلا أينما زرعا
قال الحسن البصري رحمه الله:
استكثروا من الأصحاب المؤمنين فإن لهم شفاعة يوم القيامة
قال بن رجب رحمه الله: العاقل من تزيده نيران الأزمات لمعانـا
قال الأوزاعي:
"إن المؤمن يقولُ قليلاً، ويعمل كثيراً، وإن المنافق يتكلم كثيراً ويعمل قليلاً"
وإياك أن تظن استجابة الله لدعائك لكرامتك على الله وحبه لك
فقد يستجيب الله لدعاء العبد لهوانه عليه وسقوطه من عينه...
ابن القيم